بلا خجل .. بعد كل سني الإنتظار .. متحينا فرصةً من عدم .. ليضيع العمر في عدم ..
انتظار بلا جدوى ... في لهيب الحنين .. وانكسار الأمال ..
لسيدة لم تعلم أبدا بأني أحبها .. للتي لم تكفني بعدها كل النساء .. فكانت كلماتي لغيرها .. جزء من حبها الأزلي المتوحد في روحي .. فلا ينتهي إلا بإنتهائي ..
لإمراة لم أقاوم يوماً طيفها .. ووحدها من لم يكن قلبي ليخطو في اتجاهها .. متعبداً في بعدها .. مقدسةً بلا انتهاء ...
للإنتظار المر .. في سرمد العشق .. وألف أنثى .. إلاك ..
لأول الخطايا الجميلة منذ فجر الحب في قلبي .. لأتمم العشرين منتظراً .. ولم يبقى الكثير ..
انتظار بلا جدوى ... في لهيب الحنين .. وانكسار الأمال ..
لسيدة لم تعلم أبدا بأني أحبها .. للتي لم تكفني بعدها كل النساء .. فكانت كلماتي لغيرها .. جزء من حبها الأزلي المتوحد في روحي .. فلا ينتهي إلا بإنتهائي ..
لإمراة لم أقاوم يوماً طيفها .. ووحدها من لم يكن قلبي ليخطو في اتجاهها .. متعبداً في بعدها .. مقدسةً بلا انتهاء ...
للإنتظار المر .. في سرمد العشق .. وألف أنثى .. إلاك ..
لأول الخطايا الجميلة منذ فجر الحب في قلبي .. لأتمم العشرين منتظراً .. ولم يبقى الكثير ..
وللحنين بقية ..
بضع من ما تبقى من اهزوجة الأمل ..
تعللني ..
في غياب الروح عن جسدي ..
تسافر لعينين اعشقها .. ويزداد حنيني ..
في ما تهاوى من العمر .. متعبداً طيف الياسمين في الغياب .
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ارحب بكل تعليقاتكم وبأرائكم .. محبتي : يوسف أسعد